شكسبير – الأعمال الكاملة

أبرز أعماله
هاملت
من أشهر مآسيه، تروي قصة الأمير الدنماركي الذي يسعى للثأر لمقتل والده. العمل مليء بالتأملات الفلسفية حول الحياة والموت والجنون.

روميو وجولييت
قصة حب مأساوية بين شاب وفتاة من عائلتين متنازعتين، أصبحت رمزًا للحب العذري والصراع مع التقاليد الاجتماعية.

الملك لير
مأساة تتناول السلطة والجنون والخيانة داخل الأسرة، من خلال شخصية الملك الذي يتخلى عن عرشه لبناته وينتهي إلى مصير مأساوي.

عطيل
مسرحية تسلط الضوء على الغيرة والخداع والتمييز العنصري، من خلال مأساة القائد عطيل وزوجته ديدمونة.

ماكبث
رواية عن الطموح والجشع والدم، حيث يصعد ماكبث إلى العرش عن طريق القتل، ليقع في دوامة من الرعب والذنب.

أسلوبه الأدبي
دمج بين النثر والشعر باستخدام اللغة الإليزابيثية الغنية

شخصيات معقدة تعكس العمق النفسي والأخلاقي

توظيف الرمزية والمجاز بشكل بارع

معالجة موضوعات إنسانية خالدة: الحب، الموت، السلطة، الخيانة، والعدالة

مهارة فائقة في بناء الحوار والدراما

تأثيره في الأدب والمسرح
لا يُذكر تاريخ الأدب دون ذكر شكسبير، فقد أثّر في تطور المسرح من كونه أداة للترفيه إلى وسيلة للتفكير الفلسفي والاجتماعي. أعماله تُدرّس في المدارس والجامعات، وتُترجم إلى جميع لغات العالم، وتُعرض مسرحياته باستمرار على المسارح العالمية. ألهم شكسبير أجيالًا من الكتّاب مثل تشارلز ديكنز، جيمس جويس، وت. س. إليوت.